
من جابوما سقطنا ومنها نهضنا، هزمنا ولم نخسر المعركة، عدنا بقوة، بعدما فشلنا وخرجنا بحسرة وخيبة،.
من جابوما أبدعتم فأسعدتم..كنتم كبارا وما زلتم، بشجاعتكم وبسالتكم, وعزمكم واصراركم.
شكرا لكم.. شكرا لأبطالنا أثلجتم صدورنا، وأفرحتم صغيرنا وكبيرنا، نسائنا وشيوخنا، ونسائنا، معاك يالخضرا ديري حالة..123 فيفا لالجيري.
ألف مبروك لمنتخبنا الوطني الذي رسم أول خطواته نحو كأس العالم بقطر، في انتظار الشوط الثاني بملعب الأفراح والانتصارات ملعب تشاكر الذي ستمتلى مدرجاته بالآلاف، في عرس كبير، عنوانه “تأهلنا لللمونديال”.
ألف مبروك و ألف تحية لأحفاد الأبطال و الشهداء، لقد أسعدتم الشعب الجزائري و أبهجتم شبابه.